الثلاثاء، 5 يوليو 2011

ريْم محمود


الى رجل كان . . . حبيبي.




وأنْتَ تمنحها أحلامي. . وقلبي وَقُبَلي. . . . وأطفالي الذين أجنبتهم منكَ ذاتَ غياب . .



وأنتَ تعطها أغنياتي. ..وقصائدي التي كتبْتها لي ذات حبٍ كبير. . .



وأنتَ تهبها حضني. . .وأمنياتي . . .


وأنت تلقِّمها وهماً طازجاً كأوهامي التي شبِعتُ منها ذاتَ جوع.



وأنت تسرد عليْها هفواتي وأخطائي ونبوتَكَ ورجولَتَكَ . .


أذكرني بالخير!






هناك تعليق واحد:

  1. وَ …. اِعتراف :

    أبداً لم يُؤلمني أن تُحبّني بطريقتك ،
    فقط ، آلمتني الطريقة الّتي أحببتك بها !

    ردحذف