في غفلة منها..
حملها وحلق بها عاليا.ً.
كانت كطفلة..
وستظل!!
كانت السماء تمطر زخات رقيقة..
تبتهل
وكنت أ سير خلفك أجمعها..
وأقترب.. أقترب..
وحين أ صحو على بعدك..
حملها وحلق بها عاليا.ً.
كانت كطفلة..
وستظل!!
كانت السماء تمطر زخات رقيقة..
تبتهل
وكنت أ سير خلفك أجمعها..
وأقترب.. أقترب..
وحين أ صحو على بعدك..
أخفي أ نيني خجلا وألقي بي في مدارك...
مرة أخرى.
مرة أخرى.
على شفة الطريق السفلى
أحاول التزلج للعليا!
لكي أضم
المسافات الطويلة........!!
في إحدى جيوب الروح
لكي أضم
المسافات الطويلة........!!
في إحدى جيوب الروح
أخبئ صورتك
التي جلستْ كثيرا على رف الرمش !
لن أسلك طريقا واحدا إليها..
لكني أيضا.ً.
لن أبحث عن حل سهل..!
التي جلستْ كثيرا على رف الرمش !
لن أسلك طريقا واحدا إليها..
لكني أيضا.ً.
لن أبحث عن حل سهل..!
********
تاريخها...
عمر يمتد من أول السطر حتى مطلع الشعر..
يمتد بشهقة الجرح..
تاريخها...
عمر يمتد من أول السطر حتى مطلع الشعر..
يمتد بشهقة الجرح..
في ساعات الغياب
أ قيمُ العزاء على رفات
لحظة حضور...!
لا أعلم..
لحظة حضور...!
لا أعلم..
أي جريمة ارتكبتها حتى أعاقب بك..
ولا أعلم..
ولا أعلم..
أي خير فعلته حتى أجازى بك...!
اليوم..
كان خطيب الجمعة.. مملا على غير عادته!!
اليوم..
كان خطيب الجمعة.. مملا على غير عادته!!
أغمضت عينيّ..
وتخيلتها..هي تخطب..
وتخيلتها..هي تخطب..
أ فقت..
والمسجد لم يكن فيه أحد!!
جمعهما قصر الحمراء مرة..
لم يكونا معا.ً.
لكن كان مكان دمعتهما هناك.. واحد!!
والمسجد لم يكن فيه أحد!!
جمعهما قصر الحمراء مرة..
لم يكونا معا.ً.
لكن كان مكان دمعتهما هناك.. واحد!!
تفكر فيه..
فتجده يتصل فورا.ً..!!
تحلم به..
فتستيقظ على مسج منه..!
تتمنى رؤ يته..
فتجده خلف سيارتها...!!
قالت له:
ما القانون الذي تتمنى أن لألتزم به..؟
قال لها:
قانون.. افعلي ولا حرج
هو الذي يليق بك!!
افعلي أي شيء.. ولا تلتفتي وراءك
و إياك إياك أن تسألي أوتستأ ذني!
جمال صوتها يجعلني أتساءل:
هل كنت في قاع البحر...؟
فتجده يتصل فورا.ً..!!
تحلم به..
فتستيقظ على مسج منه..!
تتمنى رؤ يته..
فتجده خلف سيارتها...!!
قالت له:
ما القانون الذي تتمنى أن لألتزم به..؟
قال لها:
قانون.. افعلي ولا حرج
هو الذي يليق بك!!
افعلي أي شيء.. ولا تلتفتي وراءك
و إياك إياك أن تسألي أوتستأ ذني!
جمال صوتها يجعلني أتساءل:
هل كنت في قاع البحر...؟
أ م على قمة الجبل...؟
ليتها..
تفرح بصوتها أ كثر..!
ليتها..
تفرح بصوتها أ كثر..!
خالد الباتلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق