السبت، 19 مارس 2011

لآ آملِكُ لِ الحُب شئ
آقحِم نفسي فِي بعض الطُرق
لِ آتخلص منك
لِ آنجُو بِ ذاكِرتِي
لِ آمحُوكَ من آلوان حيآتِي المعتَمه
...

آتذكَرُكَ فِي كُل حكَآيه
لا آنجُو من صوتك المحفُور فِي آذنِي
آجِد صعوبه فِي آستخلاص نفسِي من " المآضي " ...
سكُون المُستقبل فِي عيني ..
يُبعثر الآمَل الذي آزرعُه كُل لحظَه بحثآ عَن سَعاده
سَعاده واثقه آنَي لَن آنُولها بعيدا ً عنك ....

لآ آدري كَيف سَ آنزلِق مع الحيَاه
و آنا لِ وحدي
لا قلبا ً معِي ولا رُوح ~
شرقــيَّـــةُ الــهـــوى

هناك تعليقان (2):

  1. بعد أن انتهت من صلاتها
    قال لها : هل دعيت لي؟
    قالت : دعيت لك
    قال : و ماذا كان دعاؤك؟
    قالت : قلت يا رب إن لم تجعلني لقلبه سعادة فلا تجعلني له وجعا
    ...فسكت هو و لم يقل شيئا !!
    فقالت له : لماذا لم تقل آمين؟
    قال : لأني في كلا الحالتين أريدك !!!!

    ردحذف
  2. أضيعه ..
    أبحث عنه ..
    ذاك التائه في مسارات أشواقي ..

    أفتش عنه بين أحضان الكلمات ..
    ...بين الحروف والابجديات ..
    فأجده ..

    وتبقى الحيره ..
    نبض من منا الأشد إحتراقا بين الورق ؟؟

    ردحذف