الاثنين، 28 مارس 2011

وحشتني !

وحشتني !

ولو يُباع وجهك كــ قناع ... لاشتريته بما أملك !

وارتديته في ليالي الحنين إليك !
...
وجلست أمام المرآة !

أتخيلك أمامي ... وأتحدث إليك !

أو سأضعه على وسادتي الأخرى

وأسرد عليه حكاية قبل النوم

كما سردتها ذات هاتف عليك !



"شهرزاد الخليــج"

هناك 4 تعليقات:

  1. وحشتني !

    وحلمت بك أكثر من مرة

    كنت معي وحدي / لي وحدي !
    ...
    ولم أتجرأ ان أمد لك يدي

    كنت أنظر إليك بعمق

    كنت لاأرمش عيني وأنا أنظر إليك!

    كنت أعلم اني معك في حلم !

    وأخشى ان اغمضتهما ... استيقظ أنا!

    وتختفي أنت !

    "شهرزاد الخليــج"

    ردحذف
  2. وحشتني !

    واشتقت لـ صوتك كثيرا !

    فإذا ناداني الله قبلك
    ...
    وسبقتك إلى الجنة برحمته !

    فسأنتظرك عند الله .... لاتتأخر !

    تعال وحدك !

    لاتأتي بصحبة أمرأة سواي !

    تجرد من نساء الأرض جميعهن ..

    وكن هناك لي وحدي!

    وكن هناك لي وحدي!

    وكن هناك لي وحدي!

    ألا أستحق ذلك ؟

    وقد أحببتك أكثر منهم

    ومنهن .. ومن الناس أجمعين !


    وحشتني .. والله !



    "شهرزاد الخليــج"

    ردحذف
  3. وحشتني !

    وأنا أغادرك وأمضي !

    لن أترك لك فردة حذائي الذهبي
    ...
    على سلم ظروفك !

    لن أتصرف معك بغباء سندريللا

    في زمن تشابهت وتطابقت فيه مقاسات الأحذيه !




    "شهرزاد الخليــج"

    ردحذف
  4. وحشتني !

    ولن تكتب بك امرأة بعدي كما كتبتُ !

    فكلما ستقرأ لاحداهن .. ستهمس لنفسك !
    ...
    هذا الحرف أعرفه !

    وهذه الكلمة زارتني يوما

    وهذا السطر قد مر بي !

    وهذه الفقرة أحفظها !

    وهذه الفكرة لها !

    فكل كتاباتهن بك بعدي نُسخ مشوهة !

    وأعلم انك تعلم !


    "شهرزاد الخليــج"

    ردحذف