ويحملني الحنين إليك طفلا |
وقد سلب الزمانُ الصبرَ مني |
وألقى فوق صدرك أمنياتي |
وقد شقيَ الفؤادُ مع التمني |
غرست الدرب أزهارا بعمري |
فخيّبت السنون اليومَ ظني |
وأسلمت الزمان زمام أمري |
وعشتُ العمرَ بالشكوى أغني.. |
وكان العمر في عينيك أمناً |
وضاعً الأمن حين رحلتِ عني. ****فاروق جويده**** |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق