دائما ابتعد عنك وأخشى سؤالك عنى ....
أخاف دائما من كلمه كيف حالك!!؟؟؟
الاجابه عليها سهله جدا..ولكنها تعنى لي الكثير
أنا بخير:ولكن لست انا!!
قناعى سيكون بخير ...ولكن داخلى بركان ثــــــائر دائما
تتساقط منه اشواقى ولهفتى دون توقف....يملئها الحب ولكن الحزن صديقها.
لا تعرف طريق لتتسرب لك منه...الطرق مسدوده بعقبات الزمن
*****************************************************
لا تسأل عنى ولكنى اشتاق لسؤالك واهتمامك بى
لا تتحدث معى ولكنى اعشق حروفك وكلماتك العاديه
لا تسأل ما هى اخبارى ولكنى لا اريد ان يعرف اخبارى سواك
كِم أَحِبُ أَن أُضَايِقَك كل لَيَلَة ..~
ردحذفوَ أفَرِطْ فِيِ مُضَايِقَتِك حَتى أَغِضَبك..~
َلاني أشْتَهِي مُرَاضَاتِك كـَـ طِفِلَة صَغِيرِ.ة.~
وًكَم أَعشَقٌ ذَلِك..!!
فما أجمَلكَ حِين تَدّعي الزّعل ، ~
......تَبدو كَطفل مُشاكس، ~
تَرمِقيُني بِنَظراتِكَ المُشاغِبة . .~
و تُرهقُ قَلبي كَثيراً حتّى تَرضى
كِم أَحِبُ أَن أُضَايِقَك كل لَيَلَة ..~
ردحذفوَ أفَرِطْ فِيِ مُضَايِقَتِك حَتى أَغِضَبك..~
َلاني أشْتَهِي مُرَاضَاتِك كـَـ طِفِلَة صَغِيرِ.ة.~
وًكَم أَعشَقٌ ذَلِك..!!
فما أجمَلكَ حِين تَدّعي الزّعل ، ~
......تَبدو كَطفل مُشاكس، ~
تَرمِقيُني بِنَظراتِكَ المُشاغِبة . .~
و تُرهقُ قَلبي كَثيراً حتّى تَرضى
أَنْظُرُ حَوْلي ..
ردحذفأَراهُمْ جَميعاً يُحيطونَ بي ..
كُلّما نَظَرتُ لِوجهِ أَحَدِهِمْ ..
أَرى .. "وَجْهَكَ"
يَطُلُّ عَليَّ مِن بَريقِ عُيونِهِمْ ..
فَقَدْ إِشتَقتُ أَنْ أَراكَ في مُحيطي ..
فَرَغْمَ حُضورُهِمْ .. إِلَّا أَنَّكَ أَيُّها " الغائِبْ " ..
أَكْمَلَهُمْ ..
"حُضوراً " .
أحلام مستغانمي ..
سنكون أكثر سعادة حين نكون
ردحذفأكثر براءة وعفوية في التعبير عن مشاعرنا ، لأنفسنا ، ولمن حولنا ،
ولمن نعرف، ولمن لا نعرف .
التعبير عن المشاعر ليس بوحاً بأسرار نووية !
سنكون أكثر سعادة حين نتخلى عن كبريائنا وتعاظمنا ,
ونتواضع ونستمع إلى حديث النفس
واحتجاجها على تجاهلنا لضرورتها ومتطلباتها !
د / سلمان العّودة
ليست وظيفة الحب
ردحذفأن تجلب السعادة،
بل إني أعتقد أنه موجود
ليبين لنا قدرتنا على الاحتمال.
♥
لـ هرمان هسه
و مــا زلت أشتـاقكـ
ردحذفا أعرفــ كيف إنغمست شوكــة حبكـــ في قلبي ؟ !
إذا نزعتها سال دمي !؟
وإذا تركتها زاد المي ؟!
فكيف بإمكاني أن أعيشــ
تمنيتُ وجودكَـ مِنْ حوَلي .,
ردحذفولَكِنْ لآ سُلطةَ لي على القَدَرْ.,!
فَـقدْ حَرمني منكَـ....
لآ آَملكْـ.. سوى ان... اشتآقُ لكـ... بِـ صمت,.!
لهذا : فأنـآ أصمتُ دآئمآ
وَ مهمَا تَواعدنا فَلن نَلتَقِى إلا إذا أراد الله،،
ردحذففَدع كُل الطُرق
وَ اسلُك الطَريق إلى الله،،
ففيه سنلتَقى رغمَا عنِ الدُنيا وَ ما فِيهَا
اتمنىَ لو كانَ بِ الإمكان الإحتفاظ بالشعُور
ردحذف( إحساس اللحظة ) . .
و وضعه فيَ عُلب ،
وإغلاقه وتخزينُه لـ اوقاتٍ أخرىَ . .
لو كان بإستطاعتي لـ أحتفظتُ بمشاعريَ
لـ لحظاتَ خالدة مرتَ عليّ . .
و إعادةَ إحياء هذه المشاعر مرةَ اخرىَ
ومُعايشتها تماماً كما كآنتَ . .
اتخيل انها ستكونَ كومة من العُلب تحملَ
اسماء وتواريخ احداث مرّت . .
مُكدسة على رفُوف المكتب
وكُتب عليها :
[ تُفتح فيَ الضرُورةَ فقط
اعترف ان إحساسي لايخيب أبدا…
ردحذفوان هذا الأمر يؤلمني جدا…
ويجعلني في حالة ترقّب لحدوث شيء ما!
خُذِى فَلبِى وَ ضُمّيهِ
ردحذفأطْعِميه الفَرح بِسَخَاء
قَبّلِيه ..
دَاوِي أوْجَاعِه بإحتِضَانكِ
وَ حِينَمَا يَبتَلِع بُكَاءه
أعِيديهِ بِصَمْتٍ
كَما احْتَوَيْتِهِ بَصَمْتٍ .. !
لِيَعُود بِحُب مُشتَعِل
أحَر مِمّا كَان عَلَيْه ،
وَ حِينَ تُكون مِنّى يَا رَفِيقِى تَأكَد يَقينَا بأنكَ ستَرَانِى وَ تَشْعُر بِي عَبَر المَسَافات
ردحذفوَ تَحملنِى إليَكَ رِيَاح الحَنِين فنَلتَقِى فِى الحُب وَ الشَوق إلَى هُنَاك حَيث الظِلَال وَ السُرر
وَقتهَا فلا البُكَاء سَيُؤلِمنا وَ لَا الفَقد سَيُمِيتنا ، سَيمُوت كُل شَيء إلَأ أنَا وَ أنتَ وَ الحُب
قَلبك مَشْرُوع العُمر ، ! قلبكَ حَياتَك يَا أنْت ..
ردحذفأينَ همتكَ فِيه ، جُهدكَ ، وَ نيتكَ ... أينَ أنتَ مِنْه ؟! ..
اللهُم أحْيِ قُلوبنَا عَلى طَاعتكِ ..
كُن أنتَ يَارَفِيقِى مَلَاذِى وَ دُنْيَاي الوَرْدِيّة ، وَ زَهْرَتِى الفَوّاحَة
ردحذفوَ كُل الأشْيَاء الجميلَة التِى تحمِلهَا رُوحي ..
نِصفِى الآخر وَ خَفْقِى المُستَمِر ، وَ رحِم الأفرَاح الولّاد بِدَاخِلِى
كُن تَذَاكِر القُرب التِى لَا تُسافِر إلَا لِبلادِى ، كُن كُل الفَرغَات المُكَدّسَة بِدَاخِلى
كُن بَعضِى ، كُن كُلّى .. كُن كُل شَيء لي .. كُن أنَا ..
فلَا أستَطِيع أن أعرفنِى منّا ، ـ !
أُحبكَ وَ سَأظَل أشكُر القَدر العَذب الذِى جَاء بكِ إلَى دُنيَاي ..
لَا يعلَمُون أنّى أسمَع وَ أرَى .. وَ بِدِقّة
ردحذفوَ لكِن أفتَعِل الجَهَل بأشيَاء يظُنُون أنها عنى بَعِيدَة مَجْهُولَة
لكنهَا تُعلِن نفْسَهَا لِي كُل مَرة !:"!! ....
أصمت .. كَي لَا أُتعِبَ نَفْسِى وَ تَعُود الكَرّة مَرة أخرَى